أساطير الفكاهة العثمانية: طريقة ممتعة للتعرف على الثقافة العثمانية
أُسْمَانْلِيَا جٌكْتَاَلَرْ نُكْتَلَرْ هُوَ تَطْبِيقٌ مُجَانِيٌّ لِنِظَامِ التَّشْغِيلِ أَنْدْرُوِيدْ تَمَ تَطْوِيرُهُ بِوَاسِطَةِ تَاهِرْ حُجَّا، ضِمْنَ فَئَةِ الْتَّوَاصُلِ الْاِجْتِمَاعِيَّةِ وَالْتَّوَاصُلِ. يَقُدِّمُ هَذَا التَّطْبِيقُ مَجْمُوعَةً مِنَ النُّكْتِ وَالْقِصَصِ وَالْحِكَايَاتِ مِنْ ثَقَافَةِ الْعُثْمَانِيَّةِ، مَكْتُوبَةً بِلِغَةِ الْتُّرْكِيَّةِ الْعُثْمَانِيَّةِ. مَعَ هَذَا التَّطْبِيقِ، يُمْكِنُكَ الْغَوْصُ فِي تَارِيخِ أَسْلاَفِنَا، مِنْ خِلَالِ قِصَصِ الْحُكَمَاءِ نَصْرُ الدِّينِ حُجَّا إِلَى أَقْوَالِ الْمَرَحِيِّةِ تَيْمُورْ.
إِنَّ التَّطْبِيقَ طَرِيقَةٌ رَائِعَةٌ لِتَعْلُّمِ ثَقَافَةِ الْعُثْمَانِيَّةِ مَعَ الْمَرَحِ. بَالْإِضَافَةِ إِلَى الْمَحْتَوَى الْمُسْتَمْتَعِ، يَمْكُنُ الْمُسْتَخْدِمُونَ أَيْضًا تَحْسِينَ مَهَارَاتِهِمْ فِي كِتَابَةِ اللُّغَةِ التُّرْكِيَّةِ الْعُثْمَانِيَّةِ عَنْ طَرِيقِ قِرَاءَةِ النَّصُوصِ بِشَكْلِهَا الْأَصْلِيِّ. يَتَمَّ تَحْدِيثُ التَّطْبِيقِ بِانْتِظَامٍ، وَيُشَجَّعُ الْمُسْتَخْدِمُونَ عَلَى الْمُسَاهَمَةِ بِتَقْدِيمِ نَصُوصٍ مُمَاثِلَةٍ مَعَ التَّرْجَمَةِ إِلَى عُنْوَانِ بَرِيدِ الْمُطَوِّرِ.